©Yamal
¤
¤
الشّوق جْمر
وين دْوا الضرّ؟
الناعسة حيّة في الاكْنان
الشجرة ما تنكر الافنان
الاغراب ساحوا من زْمان
¤
تريفة كاسيها تْبر
لخمر في بورولّو كَهْكَرْ
برّارجْ حامْ اعْيى
ارْتاح عْلى الجّرْ
خضرا في لخضر
العاشق ما احْضَر
شادّو دْهر
و لاّ ما جاب خْبر ؟
¤
كَوّالي نْظَر
حْذَرْ ما هْدَرْ
2 commentaires:
كان عليك جمال ان تتريث، فنصك الجميل السابق لا يمكن أن يمر بدون رد فعل؟وقد جلست لأدبج نصا موازيا لكنني تذكرت اول لقائي بك وبهجتي التي أنتجت في حينها نصا لن أنساه أبدا
إنه الأول لي في مضمار الزجل
فهاكه مع بعض تعديل
(مغرم ميلِّي
هيج قلبي من حيث أدري ولا أدري)
فقلت
غريم ليَ ب ليلى
ما كان ليَ بالبال
وليلايَ أنا رﮔادة
العين الحورا
وسوالف لحرير
عمرت وغفات
غارت وجفات
هَبْلت وهبّلتني
فيا هبيل ميلي
احنا زوج فالهوا سوا
حبيبتي وحبيبتك وحدا
دار وسطها خوده ورده
وانا بعيد وانت بعيد
تعال نحكي ليك وتحكي لي
على الرگادة وميلي
آجي تشرب ونشرب
من خضرا وميلِّي
يشفا غليلك وغليلي
يمكن نبرا وتبرا
ويمكن نطيحو
وبعيد نروحو
ف الزمان ولمكان
ونصيروا للناس حكايا
يالغريب يالحنين بحالي
وتمشي قصتنا حجايا
يرويها لحبيب لَّحبيب
والقريب لّغريب
للي يعيشو مورانا
وهكذا نكونو حبينا
بالروح و ما فينا
ميلِّي المليحا والزينا
وخضرا مذبالة العين لحنينا
> لقلاق العين النعسانة :
عبد المالك يا عزيزي، قد دعاني داعي الكتابة فكتبت ... و ما كتبته أفضى إلى كتابة أخرى و هذا هو المأمول
...
وأمّا عن نصك الزجلّي الأول فأتركه لزوّار الزجليّات، و أكتفي شخصيّا بشكرك شكراً جزيلا
...
مع تحياتي الحارة
Enregistrer un commentaire