31/08/2012

توقيع رياح النور بوجدة




توقيع  ديوان رياح النور للشاعر الزجال أحمد اليعقوبي
  بالمقهى الأدبي : لاميرابيل، بوجدة
يوم : السبت 01 سبتمبر 2012
على الساعة : 06 مساءً
بمشاركة الأساتذة : 
عبد السلام بوسنينة
محمد العتروس
الطيب هلّو

استراحة آلات موسيقيّة فولكلوريّة

تسخين البندير

تسخين البندير

Gallal Arfa كَلاّل العرفة

Gallal et Ghaita كَلاّل وغيطة

Zamer Arfa زامر العرفة

Zamer Arfa زامر العرفة

Zamer Arfa زامر العرفة

Bendir et derbouka  بندير ودربوكة

Arfa العرفة

Gallal Arfa كَلاّل العرفة

Bendir بندير

Bendir et derbouka  بندير ودربوكة

Derbouka  دربوكة

Ghaita غيطة

© Yamal


بركان : 29 غشت 2012


على هامش افتتاحية مهرجان الفنون الشعبية ¤ الدورة الأولى

18/08/2012

صور رقص فولكلوري





© Yamal



فرقة العرفة بقيادة الشيخ ميمون  

صور ملتقطة في مدينة بركان
14 - 08 - 2012
بمناسبة تكريم د. مصطفى رمضاني

15/08/2012

الحاسي بين الذبول والاِبتسام


تحضر بنية الذبول والاِبتسام في المجموعة الزجليّة <<الحاسي>>، باعتبارها صفة وحالة نفسيّة عاشتها ذات الشاعر المتشظية بين الهنا والهناك، على طول قصائد المجموعة، وتتولّد هذه البنية من خلال الحضور القوي لفضاءي الريف والمدينة، اللذين كان لهما الأثر البالغ في إنضاج وإنتاج هذه التجربة الزجليّة، التي جاءت حبلى بالآمال والآلام، آثرنا أن نعبّر عنها بالذبول والاِبتسام .

فضاء المدينة :

إنه الفضاء الذي أصاب ذات الشاعر بالذبول والشحوب، وجرّعه مرارة الغربة، وحرمه لذّة اللقاء بالأهل والأصحاب. ويظهر ذلك جليا من خلال تكثيف الشاعر لمعجم يطفح بالمعاناة، ويعبّر عن سخط خفي، وكذلك علني، عن المدينة الغول : الدار البيضاء، هذه الغابة المتشابكة من الحجارة والعمارة، من الناس ومن الحديد الجامد والمتدفّق عبر شوارع إذا ابتلعتك تهت فيها، كما يصفها بذلك مليم العروسي <<الاتحاد الاشتراكي ـ ع: 145 ـ 1986 ـ ص: 4>>

وننتقي من الديوان الشواهد التالية :

ف البيضا الموج دّاني / وراني مضرور  ص:45
الدار البيضا خلّيها / رشّات الصدر لا تبكيها  ص: 55
يا البيضا طلـﯖـيني / نلحـﯖ أهلي / ف ذيك الرﯖـدة   ص: 67، 68
صدري ف البيضا قريب راشي   ص: 69
ﯖـصّابي فاجي / خوك ف اهوال  ص: 71
من دارني زلزال / درّﯖـتي لبطال / نواطيك يا لجبال   ص: 103

فكيف الخلاص إذن من كلّ هذه الآلام، وأين سيلقي الشاعر بكلّ هذه الأوزار؟ أ يطمرها بين حانات المدينة وملاهيها، وهو الحلّ السخيف الذي يتبنّاه كثير من ضعاف النفوس وصغار العقول، فتجدهم يعالجون المشكل بما هو أمرّ وأدهى؟ إنّ دهاء الشاعر وفطنته قاداه إلى اختيار الحلّ الأنسب، وتبنّي السبيل الأمثل، إنّه طريق الفنّ والإبداع. يقول:

الفنّ يفاجي به نكمّد لَجْناب
لا تكون ثقيل غرّي اقرا سيرة لَقْطاب
مول الفطنة عليه ما تنسدّ لَبْواب
لا تطمع لا تخاتل لا تـﯖـّلبك لَكْواب
لا يغرّك من تبختر ف غالي لَثْواب
لا تنذلّ لا تتملّق لا تتمسّح باعتاب
لَشْعار الزينة نشوتها فاقت لَعْناب        ص: 109

نعم، إنّه طريق الإبداع، ولاشيء غير الإبداع بإمكانه أن ينتشل الذات المأزومة من أزمتها، أمّا عدا ذلك فلن يزيد الجرح الغائر إلاّ عطانة، وهو ما ترفّعت عنه ذات الشاعر، واستعلت عن الانغماس فيه. ولم يكتف الشاعر في اختياره بهذا الموقف فحسب، وإنّما يريده أن يكون موقف كلّ من قادته الأقدار إلى أن يعيش التجربة نفسها، لذلك نجده يتحوّل إلى ناصح ومرشد في الأبيات السالفة، وكيف لا وقد فاقت تجربته مدّة عشرين سنة، كان فيها عصياً على التدجين والاِحتواء؟
لم يكن الشاعر ليدير ظهره للمدينة، أو يتنكّر لها بالرغم ممّا لاقاه فيها من أوصاب، ولم يكن ليقطع بها الصلة، تماماً كما فعل شعراء الرومنسية الذين احتجّوا على مدنهم بحدّة لكونها قمقماً للشرور المادية والمعنوية، تعمل على افتراس المشاعر الإنسانية الدافئة؛ فالصدام الحاصل بين الشاعر والمدينة لا يعني مقتاً للحضارة ووسائلها، وإنّما هو تعبير عن عدم الألفة بينه وبين الفضاء الجديد، لأنّه يعي جيّداً أنّ المدينة ليست شرّاً كلّ الشر، لهذا نجده يقدّم اعتذاره للمدينة التي علّق عليها بعضاٌ من آلامه في المجموعة. يقول :

إلا هجرتك كازا / سامحيني / هواك غربي / وانا هوايَ شرﯖـي    ص: 99،100

وممّا يزيد هذه الفكرة تأكيداً هو عدم الركون إلى تصوير اليومي البائس من حياة أهل المدينة، وما أكثره! ولم يتعرّض لمتناقضاتها، ولا لصور الزيف والضياع فيها، فهو يعلن نفوره منها وكفى، ويسجّل موقفه الخاصّ منها، لأنّه بإمكان القارئ أو أيّ زائر لهذه المدينة أن يجد فيها ضالّته ويستمرئ حياتها.

فضاء الريف :

هو الفضاء الذي يجد فيه الشاعر سلوته وينشرح فيه صدره، إنّه فضاء الابتسام الذي لم يجد الشاعر عنه بديلاً، لذلك فهو يأمر طيف خياله أن يحطّ به هناك :

طيف خيالي سوﯖ جْمالي دّيني وين تهمد لَعْصاب   ص: 110

ويشمل هذا الفضاء مسقط رأس الشاعر دوّار ميلّي، المشهور ببئره المتدفّقة في سخاء، وقد بدا الشاعر متعلّقاً بمرتع صباه، عاشقاً له حتّى الثمالة، فجاء ذكره تصريحاً أحياناً، وأحياناً أخرى تلميحاً، بحيث تتمّ الإشارة إلى ما تزخر به طبيعة الدوّار من جمال فتّان آسر. يقول :

زين ميلّي يزّيني  ص: 25
البير النشوان به راني مجبور   ص: 45
طريـﯖ الشجرة به ﯖـلبي معمور  ص: 46
ما احلى ما الحاسي / ميلّي راح راسي   ص: 64
يا اغصاني ميلي ميلي   ص: 101

هذا بالإضافة إلى أماكن أخرى خلبت ذهن الشاعر وكان لها الوقع الحسن في قلبه، تنتمي كلّها إلى أحواز بركان : الركَادة، تافوغالت، الطرشة، الـﯖـربوص، زكَزل، بوثوار ...
وقد يستغرب القارئ، ربّما، لهذا التآلف الحاصل بين الشاعر وهذا الفضاء، ويستنكر هذا الوله الذي جمعه بالأماكن المذكورة، ويعتبر هذا البوح حبّاً مزيّفاً مزعوماً، خصوصاً وهو يقف مثلاً على نبع الرﯖـادة، وقد غاض ماؤه، وذهبت نضارته، والشيء نفسه بالنسبة لكثير من الأماكن التي تغنّى الشاعر بجمالها وتاه في حبّها، فقد شحب وجهها، واستوحش فضاؤها، وأتلف زهرها وشجرها، إمّا بفعل الإهمال أو تعاقب السنين.
إنّ تعلّق الشاعر بالمكان  ههنا هو تعلّقٌ بما ما يزال موشوماً في الذاكرة، مستبدّاً بالقلب، أيّام كانت <<الخضراء>> عذراء، وأيام كانت الطبيعة متروكة على رسلها، منذورة لبارئها، ومحافظة على خلقتها الجميلة. جمال ما تزال علاماته منطبعة على قلب الشاعر حتّى وإن زالت من الواقع، وهذا ما نجده حتّى لدى الشعراء القدامى الذين وقفوا على الأطلال، وبكوا الديار، فلم يكن بكاؤهم على ما فعلته عوادي الزمن بتلك المرابع، وما أصاب جدرانها من شقوق وتصدّعات، وإنّما ما انطبع من تلك الشقوق على القلوب جرّاء هجر الحبيبات لها.
ولهذا لم يفوّت الشاعر الفرصة ليبدي أسفه على ما حلّ بهذه الربوع من تحوّلات غيّرت وجهها الحقيقي. يقول :

قرّبتك حصلت / بعّتك وحلت / آه يا عين!   ص: 84

إنّها آهات وزفرات تنبع من قلب مزّقت الغربة نياطه، تترجم رقّة إحساس الشاعر ورهافة  مشاعره، ففي الوقت الذي يعلن فيه عن تعلّقه بمسقط رأسه، وولهه بالطبيعة وما تختزنه من جمال، نجده يبدي تذمّره بما لحقها من أذى شوّه صورتها، فكان لكلّ ذلك الذبول في الطبيعة أثره البيّن في نفس الشاعر، وهكذا يصبح للغربة ههنا وجهان، البعد عن المكان وما حلّ به من أوصاب.
فإذا كان الشاعر قد انتصر عن الوجه الأول للغربة، واستطاع أن يجد لها مخرجاً، فيحوّل بذلك العبوس إلى ابتسام، فإنّ الوجه الثاني منفلت عن إرادته، لا يملك مقاليده. فما كان له إلاّ أن يتوجّه بخطابه إلى المكان، خطاب فيه كثير من الرقّة والتودّد والاستعطاف حتّى وإن كان في ظاهره أمراً أو نهياً أو استفهاماً. يقول مخاطباً نبع فزوان  :

آه يا فزوان / ماذا وجّعني حالك   ص: 128
افرح كثّر ماك  ص: 125

وكأنّه يخشى أن تجفّ مياهه، ويذهب بهاؤه، فيخيّب بذلك رجاء زوّاره

لا تخيّب فتّان / جاك من كلّ مكان    ص: 125

ويلتفت بعد ذلك إلى النبع الوسنان : عين الرﯖـادة، وكلّه رجاء وأمل أن تكثر ماءها، وتكفّ عن سباتها، لتعود إلى سابق عهدها. يقول :

آ الرﯖـادة لاه تبقاي ناعسة 

كما لم يفته أن يتوجّه بخطابه إلى نبات الصبّار، آملاً أن يحافظ هو الآخر على يناعته واخضراره. يقول :

فتّحْ نوّرْ زيدْ اخضار
حشّمتك لا تذبال لا تصفار
لا تشفّي فيّ فاقد انظار
لا تخلّي عليّ تترادف اضرار       ص: 26

وإذا كانت طبيعة الريف قد أتت عليها رياح التغيير، فإنّ هذه الرياح لم تمسس طباع أهلها، فهم على فطرتهم باقون، وبأصولهم متشبّثون، وهذه الأصالة وتلك الأخلاق هي دررٌ تزيّن أجيادهم، مارست سطوتها على الشاعر، وكانت من بين العناصر التي جعلت الشاعر يتيه حبّاً بفضاء الريف، الذي يندرج ضمنه مجموعة من الأماكن التي ما تزال محافظة على أصالتها، حتى وإن اكتسبت صفة المدنية. يقول :

واغشات دوّاري .../ الفونارة أو كي معـﯖـودة   ص: 127
بنات تازغين / مزاح ومشماش / نجازيهم وباش؟  ص: 126
مواكب مهوّدة م الـﯖـربوز / حطّة وبسمة / ذوك اريام وجدة  ص: 127

إنّ مجموعة <<الحاسي>> اسم على مسمّى، تختزن الكثير من جمالية الشعر، والكثير من أسرار صاحبها التي ارتأى أن يودعها هناك، لم ألامس في هذه الورقة إلاّ غيضاً من فيضها. ولكم أن تلقوا بدلائكم فيها، وتكرعوا من عذب قصيدها فإنّ لكم فيها شربة لا تضمؤون بعدها أبداً.

محمّد رحّو

بركان / غشت 2012

ذ. محمد رحّو ¤ بركان

ذ. محمد رحّو ¤ الأول من اليسار
حفل توقيع ديوان الحاسي
 بركان: 11 غشت 2012

13/08/2012

بير القرية


حْذاك ناسي يا حاسي
الغربة صعيبة الشوق إيباري
مالي طاﯖـة ماني ناسي
طـﯖـطـﯖـتْ الريّاحة
اعْيى الطير الشادي
شْحال منّك سْـﯖـى غاشي
ارْوى اللّي ما داري
شعشع نعناعي

***

م الويبْ ليك سلام
بغيت نـﯖـول ما لـﯖـيت كلام
مشات ايّام جات ايّام
دفنّا لُوهام فيّقنا لَحلام
ذاق صْفاك ذاك هْداك
لا يغيضك يا حاسي
لّرض الضّامية لمزان ارْواتها
ماك زاد زلال
زاد لَشْعار و ليّام
يا بير القرية يا بو مُدام
تربة وسبولة وكلام
ليك هديّة وسلام
اهْدى عليّ ناسي ليّام
بْيَبْرَة ف حْشايَ
نحفر لَك حاسي
الرّحمة نطلبها سلسال
لحفّارك يا حاسي

***
م عْروﯖـي فْتلتْ حْبالي
ف البيضا لكلام حْبا لي
للشّجرة ماجي
طالب قلّة يا حاسي
نرشّ تْراب احْبابي


الدار البيضاء : 10 فبراير 2005

 جمال الخلاّدي


طـﯖـطـﯖـتْ الريّاحة


لقطات من حفل توقيع ديوان الحاسي


من اليسار إلى  اليمين
ذ. محمد رحّو ¤ ذ. جمال الخلاّدي
ذ. الحسن رزوقي، مسيّراً
ذ. حسن عزيماني نيابة عن د. عبد المالك المومني
د. ميمون راكَب
بركان : 11 غشت 2012








12/08/2012

كلمة الخلاّدي في حفل توقيع ديوان الحاسي

باسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
السلام على الحضور الكرام
أمّا بعد :
فقبل قراءة شيء من الحاسي، تقبّلوا شكري الجزيل لتلبيتكم الدعوة لحضور هذا الحفل الثقافي الجميل. ولا يفوتني أن أخصّ بالشكر جمعية أبركان للثقافة والتراث، التي زيّنت ليالينا الرمضانيّة بما نظّمته من أنشطة ثقافيّة. كما أشكر المسؤولين عن المركز الاجتماعي للقرب، الذي يحتضن حفلنا هذا، وأرجو أن تستمرّ هذه القاعة الجميلة بالخير والجمال عامرة. والشكر موصول أيضاً إلى كل من يسهم، بهذا القدر أو ذاك، في إنجاح أيّ نشاط ثقافيّ جاد، في بركاننا الغالية. كما أشكر الشاعر الحسن رزوقي مسيّر هذا الحفل، والصديق حسن عزيماني، الذي ناب عن الصديق عبد المالك المومني المتغيّب قسراً، الحاضر في قلوبنا دوماً، الأديب الأريب، الهيمان بالعين الوسنى، الطافح دماثة وطيبوبة، رعاه الباري عزّ وجلّ. وأشكر صديقيّ الغاليين الأستاذين الباحثين المقتدرين : ميمون راكَب، الميدانيّ الشغوف بعوالم القصيدة البدويّة، والمقيَّض لخدمتها. ومحمد رحّو الذي أرجو له التوفيق في مجال بحثه، أعني النقد الأدبي والببليوغرافيا. كما أشكر فنّاننا الرقيق الأستاذ عبد الحفيظ الخلّوفي، الذي إذا عانق الآلة النبيلة لم يعزف على أوتارها إلاّ رائعات التقاسيم. والشكر أيضاً موصول إلى كوميديّنا فريد كومار على تذكاراته الرمزية التي لها في النفوس وقع عظيم. ولا بدّ من التفاتة لشكر مصمّم أفيشات  جمعية أبركان للثقافة والتراث، وموّثق الأنشطة الثقافية الأبركانيّة توثيقاً فوتوغرافيّاً لا يخلو من فنية : الصديق حميد عوّاج. وشكراً للأصدقاء الفايسبوكيّين، وشباب الإعلام الإلكتروني على مجهوداتهم المبذولة دعماً للحراك الثقافيّ المحليّ. وشكراً للأعزّاء من وجدة التي في بالنا، وبخاصة خلاّن المقهى الأدبية ذات الاسم اللذيذ ذي الوقع الجميل : لاميرابيل؛ وأقول لهم : قد أثلجتم صدري يا كرام. وشكراً لفارسين من فرسان القصيدة البدوية : بوعلام عبّاسي، ويحيى حرمل، الحاضرين معنا من وجدة أيضاً. وشكراً للصحاب الأعزّاء جميعهم، وللحضور الأفاضل كلّهم، الذين إذا غابوا أصبح الاحتفاء باهتاً، من المعنى خالياً. ومعذرة لمن يستحقّ الشكر وسهوت عن شكره.

أمّا كتابة الشعر، أعزّكم الله، فكحفر الآبار، أو المتح منها، أو كاللهو جنبها ...<< والكلام صلف تيّاه، لا يستجيب لكلّ إنسان، ولا يصحب كلّ لسان  >> ، وقد وجّه الكلامَ الرسّام ديجا للأديب ملارميه قائلاً : << إنّ حرفتكم حرفة مضنية، أنا لا أستطيع أن أقول ما أريد ولو كنت ممتلئاً بالأفكار<<
فأجابه ملارميه :
>> عزيزي ديجا، إنّنا لا نصنع من الأفكار شعراً، بل من الكلمات>> ... وأضيف إلى كلام الأديب <<وكلّها وحروفُه<<
وختاماً أرجو أن تجدوا في كلمات <<الحاسي>> متعة ما.

وشكراً لكم من الأعماق.

جمال الخلاّدي

بركان : 11 غشت 2012


09/08/2012

توقيع ديوان الحاسي





تنظّم جمعية أبركان للثقافة والتراث

حفل توقيع ديوان الحاسي
لـجمال الخلاّدي
بمشاركة الأساتذة 
عبد المالك المومني
ميمون راكَب
محمّد رحّو


بالمركز الاجتماعي للقرب، الكائن قرب المكتبة البلدية

بمدينة بركان
يوم السبت 11 غشت 2012
بعد صلاة التراويح


والدعوة عامة

07/08/2012

صدور ديوان خيط من شتاء




خيط من شتاء

 ديوان زجل
 ميمون الغازي
لوحة الغلاف : عبد الحفيظ مديوني
طبع : مطبعة رابا نيت ـ الرباط
الطبعة الأولى 2012


هنيئاً للصديق الشاعر الزجّال ميمون الغازي، الذي أصدر باكورته الزجلية التي تثري ديوان الزجل المغربي

06/08/2012

صدور ديوان الحاسي


  الحاسي
ديوان زجل
جمال الخلاّدي
صورة الغلاف : ج. الخلاّدي
مطبعة الجسور ـ وجدة
الطبعة الأولى 2012